ويسعى هذا الحدث إلى تكريم رموز فنية تركت بصمتها في تاريخ المدينة، مثل بوجمعة لخضر، الصديق الصديقي، سعدية بيرو، الطيب الصديقي، عبد القادر بنتاجر، عبد الرحمان باكو، وحسن الشيخ.
تهدف الجمعية إلى إعادة تأهيل الفضاء الثقافي والفني، من خلال تطويره وتحويله إلى مركز للإبداع يعكس هوية الصويرة الثقافية.
تسعى إلى الترويج للإنتاج الفني عبر خلق منصات تتيح للفنانين عرض أعمالهم وتسويقها محليًا ودوليًا، مما يعزز من الإشعاع الثقافي للمدينة.
تعمل على تنظيم أنشطة ثقافية وتنموية ترسخ مكانة الصويرة كوجهة للفن والإبداع، من خلال مبادرات تجمع بين الفنانين والجمهور.
تطمح إلى إبرام شراكات مع الفاعلين المحليين والدوليين لتعزيز التبادل الثقافي والانفتاح على تجارب جديدة تدعم المشهد الفني بالمدينة.
يشكل هذا الحدث محطة أساسية في مسار النهوض بالحركة الثقافية والفنية في الصويرة، وفرصة لإحياء التراث الفني وتعزيز دوره في التنمية المجتمعية.